Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document :
https://di.univ-blida.dz/jspui/handle/123456789/9893
Titre: | ظاهرة التحويل في النحو اللغوي |
Autre(s) titre(s): | دراسة وصفية تحليلية مقارنة لوجوه العدول عن اصل الوضع بتغيير مطرد |
Auteur(s): | قاسمي الحسني، عواطف |
Mots-clés: | النحو اللغوي |
Date de publication: | 2008 |
Editeur: | univ-blida1 |
Résumé: | إن ظاهرة التحويل في النحو العربي - وفق المفهوم الذي نتبناه - هي مقاربة نظرية لعملية يجربها المتكلم العربي و يتم بموجبها العدول عن أصل الوضع إلى الفرع المستعمل بتغيير مطرد. أي بتغيير يخضع إلى نظام. و هي ظاهرة تجري ما بين المستوى التجريدي للغة وما بين مستواها الحسي و ينطلق مسار الظاهرة أي ظاهرة التحويل- من تغيير مطرد يقع في أصل الوضع الخاص بالنظر إلى أصل الوضع العام. و منه يتم بناء الفرع الذي يستعمله المتكلم العربي عادلا إليه عن أصل الوضع الخاص و أصل الوضع العام معا. و منه يتم بناء الفرع الذي يستعمله المتكلم العربي عادلا إليه عن أصل الوضع الخاص و أصل الوضع العام معا. كما أن ظاهرة التحويل هي ظاهرة تجري في جميع مستويات اللغة العربية. 1- المستوى الصوتي 2- المستوى الإفرادي 3- المستوى التركيبي 4- المستوى الدلالي و تقتصر دراستنا على دراسة الظاهرة في المستويين الإفرادي و التركيبي. وفق منظور علم النحو. إذ تجري تحويلات عديدة في المستوى الإفرادي - الإعلال و الحذف و الزيادة و الإدغام. وتحويلات أخرى في المستوى التركيبي كالتقديم و التأخير و الاستبدال في الموضع و الاستبدال في الوظيفة النحوية و انتقال الوحدة اللغوية من دور العمل إلى عدم العمل. ومن دور عدم العمل إلى العمل. و لهذه الأوجه التحويلية الجارية في المستويين الإفرادي و التركيبي علل تضبطها و تفسرها فظاهرة التحويل هي ظاهرة تخضع إلى نظام. و ليس هناك شيء في العربية إلا وله وجه من الحكمة اقتضاه واضعها. |
Description: | بيبلو. ايض. 239ص |
URI/URL: | http://di.univ-blida.dz:8080/jspui/handle/123456789/9893 |
Collection(s) : | Thèse de Magister |
Fichier(s) constituant ce document :
Fichier | Description | Taille | Format | |
---|---|---|---|---|
31-800-44.pdf | 1,63 MB | Adobe PDF | Voir/Ouvrir |
Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.