Micropropagation - clonage et embryogenèse somatique du pistachier de l'Atlas (Pistacia Atlantica Dest)

Abstract

يعتمد عملنا على الزراعة النسيجية عند الفستق الأطلسي بعد إزالة سبات بدوره و تكاثر الشتلات داخل الأنابيب بالتوليد الجيني م الخلايا الجسدية. الفستق الأطلسي من عائلة انكرديسيات المحتملة للحرارة العالية التي تحتوي عدة أشكال يستحق أن تستغل في إطار اعتبار المناطق الجافة و الشبه الجافة. بينت تجارب الانتعاش أن بدور الفستق الأطلسي صعبة الانتعاش و غير متجانسة و هذا راجع إلى السبات الذي يصيب الأشجار بصفة عام و الفستق بصفة خاصة . إن عدم تجانس البذور يعود الى شروط التخزين و المعالجة لإزالة السبات و ظاهرة وجود بذور بدون رشيم التي هي من خصائص بذور الفستق الأطلسي. يكون تخزين بذور الفستق الأطلسي في درجة حرارة 2و 4 درجة مئوية لمدة شهر على الأقل لازالة السبات. فيما يتعلق التكاثر المخبري, فان النتائج المتحصل عليها أضهرة أن هرمونات التطور تلعب دور هام في الزراعة النسيجية. غير أن التكاثر الروشيمي غير الجيني عند الكائنات المسنة تسمح بمضاعفة و توسع القدرات على انتقاء الأنماط الوراثية الجديدة بنسبة تكاثر أعلى مقارنتا مع الطرق الاخرى للتكثر المخبري. ان تفاعل القطع النباتية مختلفة . ان الجزء ما بين البراعم يتفاعل اسن من الأوراق فيما يخص الكالوجيناز عكس الجذور و الفلقتين التين لا تعطيان آالوهات. الذي يتكون من تاليفة ثلاثي MS النتائج المحصل عليها مع مختلف الاوساط المستعملة تبين أن وسط الزرع هو الأآثر ملامة من اثرة و التعبير على نشا الاعضاء للزراعة النسيجية للفستق BAP/ BIA/ANA الهرمون .2.4 D الأطلسي. زيادتا على ذللك نسجل أن الضلام يعطي أحسن الكالوجيناز مقارنتا مع