Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : https://di.univ-blida.dz/jspui/handle/123456789/6920
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorغداوية، حورية-
dc.date.accessioned2020-11-22T09:29:22Z-
dc.date.available2020-11-22T09:29:22Z-
dc.date.issued2001-
dc.identifier.urihttp://di.univ-blida.dz:8080/jspui/handle/123456789/6920-
dc.descriptionبيبليو. إيض . 206 صfr_FR
dc.description.abstractاتسم العصر الحديث بالاستعمالات الواسعة و الغير الرشيدة في كثير من الأحيان للبحار و المحيطات, كإنشاء المنصات العائمة في البيئة البحرية و كذا ازدياد حركـةالناقلاتالبترولية, و التزايد السريع للوحدات البحرية بمختلف أنواعها, بالإضافة إلى الكمياتالسامة المتسربة من المصادر الأرضية والجوية, و كذلك عمليات استكشاف قيعان البحار والمحيطات. علما أن للبيئة البحرية نظاما ايكولوجيا دقيقا, سخره الله تعالى لخدمة البشرية، فلابد المحافظة عليه و احترامه و كذا حياة بيولوجية لثروة سمكية لا حدود لها، و ثروة نباتية لها دور كبير في تغذية الأسماك, و الحفاظ على النظام الإيكولوجي للبحار والمحيطات بالإضافة إلى الاستعمالات الصناعية الأخرى. وقد يتبادر إلى أذهاننا, أن مساحة البحار والمحيطات تقدر ب 17% من المساحة الكلية لكوكبنا الأرض. وبالتالي إذا ما استعمل الإنسان هذه البيئة, كمكان لرمي نفاياته الصناعية و أسرف في استغلال غير معقول لثرواتها, فإن ذلك لا يؤثر على هذه البيئـة بحجة أن ضخامة البحار، باستطاعتها إستيعاب كل نفايات العالم و بكميات أكبر و لمدة لا نهاية لها. إلا أن دراسات علماء البحار التي تعتمد على المشاهدات الحقلية و التعامل معالكائنات الحية التي تعيش فيها, أثبتت أن البحار والمحيطات عبارة عن نظام بيئي متكامل. أي أنأي عامل فيها يؤثر ويتأثر بالعوامل الأخرى, و أن طاقتها لا تتحمل إسراف و تعسـف الإنسان في استغلالها.-
dc.language.isofrfr_FR
dc.publisherجامعة البليدة 1fr_FR
dc.subjectالبيئة البحريةfr_FR
dc.subjectالأدوات القانونيةfr_FR
dc.titleالأدوات القانونية الدولية لحماية البيئة البحريةfr_FR
dc.typeThesisfr_FR
Collection(s) :Thèse de Magister

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
31-340-52-1.pdfأطروحة ماجستير23,3 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.