Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document :
https://di.univ-blida.dz/jspui/handle/123456789/9117
Affichage complet
Élément Dublin Core | Valeur | Langue |
---|---|---|
dc.contributor.author | طبال، لطيفة | - |
dc.date.accessioned | 2021-01-20T07:44:26Z | - |
dc.date.available | 2021-01-20T07:44:26Z | - |
dc.date.issued | 2003 | - |
dc.identifier.uri | http://di.univ-blida.dz:8080/jspui/handle/123456789/9117 | - |
dc.description | .ص. 349 . - إيض. ؛ 30 سم | fr_FR |
dc.description.abstract | استهدفت دراستنا البحث عن العلاقة بين التنشئة الأسرية ة التحصيل الدراسي للأبناء كما حاولت الكشف عن الميكانيزمات الرئيسية التي تتحكم في هذه العلاقة. و توصلنا في دراستنا إلى النتائج التالية وهي: - التأثير الواضح للأسرة في عملية التحصيل الدراسي للأبناء رغم كونه نسبي لأنّ للتحصيل الدراسي عوامل أخرى متداخلة منها الدافعية، القدرة الاستعداد ... الخ لكن لا ترقى هذه العوامل إلى مستوى العوامل التي ذكرت في ،در استنا، كما نشير أنه لا يمكن الإلمام تجميع الظروف المحيطة بعملية التحصيل الدراسة وقد توصلنا إلى ما يلي : - قبول الفرضية العامة القائلة: للبيئة الأسرية دخل في نوعية التحصيل الدراسي، ودراستنا هذه سمحت لنا التأكد من صحة الفرضيات التي صيغت في الأبناء المتدرسين مهما كان جنسهما. - كما تم إثبات صحة الفرضية الجزئية الأولى ولو نسبيا والتي تنص على أن للوضعية الأسرية علاقة بالتحصيل الدراسي للأبناء، لأنّ الوضعية المعيشية والمتمثلة في الجانب المادي كالدخل والسكن والمصروف اليومي وما تملكه الأسرة مطلقة وصادقة لجميع الحالات. - وتم إثبات صحة الفرضية الجزئية الثانية القائلة: كلما كانت الأسرة متماسكة ومستقرة ارتفع التحصيل الدراسي لأبنائها، وهذا معناه أن الارتباط الأسري والتعاون بين أفراده وعلاقات الود التي تربط بينهم كلها عوامل مساعدة على الاستقرار النفسي والعاطفي للأبناء وبالتالي تحصيلهم دراسيا. - هذا وتم إثبات الفرضية الجزئية الثالثة والتي تقول: متابعة الوالدين لأبنائهم في دراستهم مرتبط بمستواهما الثقافي مما يدعم بقدر كبير التحصيل الدراسي لدى الأبناء. إذ أنّ الآباء المثقفين يسهرون دائما على توجيه أبنائهم ومساعدتهم في دراستهم وتشجيعهم فيعطونهم بذلك صورة الأهل المثالية قـولا و عملا و ينمون فيهم الرغبة الدائمة في التفوق والنجاح. كما تم إثبات الفرضية الرابعة القائلة: يفسّر اختلاف التحصيل الدراسي لدى الجنسين بأسلوب التنشئة المتبع، هذا الأسلوب التنشيئي الذي يفرق بين الجنسين على مستوى التعامل واختلاف النظرة، المتابعة، أسلوب العقاب، والتفضيل ... الخ، مما أثر على التحصيل الدراسي لكل من الجنسين وهذا ما تأكد ميدانيا. مما سبق يمكننا القول أنّ للأسرة دور تنشيئي ينعكس سلبا أو إيجابا في عملية التحصيل الدراسي للأبناء هذا الدور إذا أخذ فيه بعين الاعتبار العوامل الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للأسرة فإنّ نتائج الأبناء الدراسية ستكون مرضية والعكس صحيح وهذا ما تأكد في هذه الدراسة. | - |
dc.language.iso | other | fr_FR |
dc.publisher | البليدة 1 | fr_FR |
dc.subject | التحصيل الدراسي | fr_FR |
dc.subject | مليانة الجزائر | fr_FR |
dc.title | التنشئة الأسرية و التحصيل الدراسي للابناء | fr_FR |
dc.title.alternative | دراسة ميدانية بثانويات بلدية مليانة | fr_FR |
dc.type | Thesis | fr_FR |
Collection(s) : | Thèse de Magister |
Fichier(s) constituant ce document :
Fichier | Description | Taille | Format | |
---|---|---|---|---|
31-300-24-1.pdf | مدكرة ماجستير | 36,85 MB | Adobe PDF | Voir/Ouvrir |
Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.