Université Blida 1

مبدأ خضوع الدولة للقانون بين الفقه الوضعي والفقه الإسلامي

Afficher la notice abrégée

dc.contributor.author بوقطاية، هدى
dc.date.accessioned 2021-01-03T10:04:54Z
dc.date.available 2021-01-03T10:04:54Z
dc.date.issued 2012
dc.identifier.uri http://di.univ-blida.dz:8080/jspui/handle/123456789/8417
dc.description بيبليو. إيض . 206 ص fr_FR
dc.description.abstract لقد عانت الشعوب فترة طويلة من أسلوب السلطة المطلقة، الذي قامت من خلاله الثورات وتولدت بشأنه الأفكار والنظريات، ومن أبرز الوثائق التي عكست كفاح الشعوب من أجل الحصول على حقوقها وحرياتها في مواجهة استبداد السلطة الحاكمة، وثيقة إعلان الحقوق" الماجنا كارتا MAGNA CHARTA)). ببريطانيا عام 1512، وما تضمنته من تكريس للحقوق والحريات الأساسية للمواطن وما تلاها من وثائق، كوثيقة إعلان الاستقلال عام 1776، التي أعلنتها دول أمريكا الشمالية إبان حرب التحرير، وما لعبته الثورة الفرنسية لعام 1789 من دور في بيان هذه الحقوق بصورة واضحة في إعلان حقوق الإنسان والمواطن الفرنسي، معبرة عن آلام الشعب ورافعة شعارات تنادي بالحرية والمساواة وفصل الدولة عن شخص الحاكم. لكن مع تطور الوعي السياسي للأفراد، وعدم مسايرة المفهوم القديم للأوضاع الجديدة اهتدى المفكرون إلى نظرية جديدة مؤداها أن السلطة لايصح اعتبارها امتيازا شخصيا، وإنما يجب أن تنفصل عن الأشخاص الذين يمارسونها، وضرورة إسنادها إلى دعامة موضوعية ثابتة وهي "الدولة"، فتبلورت للدولة شخصية قانونية، مستقلة بها عن الهيئة الحاكمة، ولم تعد تلك السلطة التي كانت في الماضي تدمج في شخص الحاكم، وتعد حقا شخصيا له، يكتسبها بما لديه من صفات ومواهب خاصة.
dc.language.iso other fr_FR
dc.publisher البليدة1 fr_FR
dc.subject خضوع الدولة للقانون fr_FR
dc.subject الفقه الإسلامي fr_FR
dc.title مبدأ خضوع الدولة للقانون بين الفقه الوضعي والفقه الإسلامي fr_FR
dc.title.alternative دراسة مقارنة fr_FR
dc.type Thesis fr_FR


Fichier(s) constituant ce document

Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)

Afficher la notice abrégée

Chercher dans le dépôt


Recherche avancée

Parcourir

Mon compte