Résumé:
یعتبر التغییر التنظیمي أساس تطور كل منظمة وبقاءھا واستمرارھا خاصة في ظل الظروف الراھنة
فلإحداث ھذا الأخیر وتفعیلھ كان لابد على إدارة الموارد البشریة العمل على توجیھ مواقف وأفكار
واتجاھات وسلوكیات الأفراد بما یتناسب مع أھداف المنظمة وبالتالي إنجاح ھذا التغییر، حیث أن ذلك
لا یكون إلا بتفعیل الأداء والاتصال وتحقیق التنمیة التنظیمیة بما یعزز طبیعة العلاقة التفاعلیة بین
إدارة الموارد البشریة والتغییر التنظیمي.